كان مفهوم التصميم المميز للقاعة الأولمبية ("سفينة الفايكنج") في حمر قائمًا بالفعل عندما اكتشفنا أن السقف نفسه، والذي يعد بطبيعة الحال العنصر الأكثر تحديًا عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الهياكل الضخمة، يمكن إعطاؤه الخفة والمرونة اللازمتين إذا حررناها بالكامل من الشكل الثابت وغير الجذاب إلى حد ما للساحة.

لقد جلبنا ضوء النهار لوصف تلاعب الخطوط على طول السقف مقابل العوارض الأفقية. ومن الخارج، فإن الشقوق المضيئة تجعل السقف يبدو أخف وزنا.

إن الحجم الهائل للقاعة وتصميمها المذهل جعل من المرغوب فيه التخفيف من تأثير المواد والألوان.